حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية بالإضافة لانسحاب إسرائيل من كل الأراضي العربية المحتلة عام 1967، وحل قضية اللاجئين الفلسطينيين، مقابل أن تعترف الدول العربية بإسرائيل وتطبّع العلاقات معها.
وشح الأسبوع الماضي المدير العام للمركز الوطني الخدمات الجامعية الدكتور محمد الراظي ولد صدفن، وهو توشيح مستحق لرجل يستحق ذالك ويجب إنصافة وتعيينه من قبل رئيس الجمهورية السيد: محمد ولد الشيخ الغزواني في مكانة تليق به اعترافا له بمجهوداته الكبيرة وانجازاته العظيمة، ان العمل الرائع و التسيير الرشيد و المحكم لمؤسسة الخدمات الجامعية
مهنة "النبّاش" مهنةٌ قديمةٌ ارتبطت عبر التاريخ بتحقيق الثراء لأصحابها الذين يعملون بأبسط الأدوات وأرخصها ليحصلوا في النهاية على أموال تحسّن وضعهم الاجتماعي.
في 26 يناير من السنة الجارية، أي قبل عشرة أيام من الآن، أصدرت محكمة العدل الدولية قرارا يأمر إسرائيل باتخاذ إجراءات احترازية ضد جرائم حرب الإبادة ضد الفلسطينيين في غزة، المتهمة بها من طرف جنوب إفريقيا، ويعطيها القرار أجلا دقيقا للرد، حيث جاء فيه:
منذ أحداث "طوفان الأقصى"، وموقفُ الأزهر الشريف- مؤسسةً وشيخًا- موقفٌ مشرف، ومساند لأهل فلسطين عامة، وغزة خاصة، وفي القلب منهم: المقاومة. وهذه المواقف أزعجت كثيرًا الساسة الإسرائيليين، وإعلامهم، وقد تكرر هجومهم وتحريضهم معًا منذ بداية الأحداث، حيث إن الراصد خطابَ الأزهر وشيخه سيجده خطابًا متواكبًا مع الكوارث المستمرة في غزة.
في محاضرة عامة بمكتبة الإسكندريّة دُعيت إليها في غمرة العمل الثقافيّ والسياسيّ الذي ملأ الدنيا وشغل الناس في أعقاب ثورة 2011 المصرية، سُئلت في تلك المحاضرة: عن رأيي في علاقتنا بإسرائيل؟
في مقال لافت لكاتب العمود الأشهر في الـ "نيويورك تايمز" توماس فريدمان حمل عنوان: "لماذا أوكرانيا وغزة أكبر مما يعتقد؟" حاول أن يقدم تفسيرًا لأهم صراعَين يدوران في العالم اليوم. يعاني هذا التفسير كأي تفسيرات كلية شاملة في زمن معقد ومتشظٍّ من الاختزالية والتبسيط. وتكمن أهميته في أمرَين: