مقارنة بغيره من المواقف الأوروبية، يظل الموقف الألماني تجاه الحرب في غزة هو الأكثر انحيازا إلى إسرائيل والأكثر جورا على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
حوّلت الحرب الجارية في السودان والمفتوحة على كافة الاحتمالات، وهي تدخل شهرها العاشر، البلاد إلى خريطة تطبيقية لنماذج الحروب ونتائجها الكارثية وتداخلاتها الإقليمية والدولية.
عندما انتشرَ مقطع فيديو لاقتحام مسلّحين أستوديو بثّ مباشر في تلفزيون رسمي في الإكوادور منذ أسبوعَين – وأشهروا أسلحتَهم أمام كاميرات التصوير في نشرة الثانية ظهرًا – وقف الإكوادوريّون على حقيقة انهيار الدّولة، وعاشت البلاد حالةً من الصدمة والجزع، دفعت أهلها إلى مغادرة أماكن الدراسة والعمل، والتوجه نحو منازلِهم؛ احتماءً بها.
لا يعتبر ما طرحه رئيسُ الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو-حول خُطته لإدارة قطاع غزّة بعد الحرب اعتمادًا على العشائر في غزة- جديدًا على العقل الصهيوني في التعامل مع الفلسطينيين. وإن كان من نافلة القول لنتنياهو أن عليك ألا تَعِد بجلْد الدبّ قبل صيده.
تصاعد فجأة التوتر بين الجارتَين: باكستان وإيران حين أطلقت الأخيرة صواريخ بالستيّة ومسيّرات على ما قيل إنه معاقل لمنظمة "جيش العدل" السُنية التي تتخذ من باكستان مقرًا لها، والتي تتهمها إيران بتنفيذ عمليات داخل أراضيها، وردّت باكستان على الفور بقصف جويّ وصاروخي على ما وصفته بمقرات لجماعات انفصالية بلوشية، ممثلة بـ"جيش تحرير بلوشست
تشجيع الأسرى الفلسطينيين على رواية قصصهم وسيلةٌ مهمّةٌ للكفاح ضد الظلم، ومقاومة استخدام القوّة الغاشمة في قهر الإنسان، وهذه الروايات يمكن أن تزيد وعي الأمّة العربية بطبيعة العدوّ، وتزيد قدرتها على مواجهته.
تساهم العديد من القوى في النمو الاقتصادي. ومع ذلك، لا يوجد عامل واحد يحفز باستمرار القدر المثالي من النمو اللازم للاقتصاد. ويتم قياس النمو الاقتصادي من خلال الزيادة في الناتج المحلي الإجمالي، والذي يتم تعريفه على أنه القيمة المجمعة لجميع السلع والخدمات المنتجة داخل بلد ما خلال عام واحد.
في إطلالته الأخيرة (صوتًا وصورة)، مساء الأحد الماضي؛ واصل الناطق باسم كتائب الشهيد عزالدين القسام "أبوعبيدة " الحرب النفسية الشرسة، التي تشنها- وتتفوق فيها- "المقاومة الفلسطينية" بقطاع غزة، على الإسرائيليين؛ حكومة، وشعبًا، وجيشًا، بالتوازي مع القتال الشرس الذي تخوضه ضد جيش الاحتلال المدجّج بالسلاح والعتاد.