دلال الطفل ظاهرة تربوية قديمة؛ لها جذورها وتمظهراتها وأبعادها السيكوسوسيولوجيةPsycholociological ، ويمكن القول إن ظهور الدلال لدى الطفل كان دائما مرتبطا بوضعية الأسرة من حيث عدد أفرادها ومحيطها الاجتماعي.
ما صدر عن السيد مصطفى الرميد وزير حقوق الإنسان ووزير العدل سابقا، وعن السيد وزير التشغيل محمد أمكراز من رفض للردّ على سؤال برلماني طرح في موضوع ظاهرة عدم التصريح بالأجراء لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (وذلك بحجة أن من طرح السؤال لم يستشر الحكومة في ذلك) أمرٌ مُحبط للغاية، يجعلنا نطرح السؤال أعلاه، لأن معنى ما حدث أن الوزير
يرى سقراط "أن الذات عبارة عن خليط من قدرات الإنسان وملكاته الشخصية، وأنها ترتبط بقدرته على التحليل وبناء المنطق؛ فالذات هي الوعي والإدراك الحسي الذي يتكون من البحث عن الأسباب الأولى لوجود الأشياء. وبهذا، فإن الذات تتحقق بالإرادة والوعي".
من المفروض في أي مسؤول عمومي أن يكون نموذجا في الالتزام بالقوانين الجاري بها العمل مهما كان موقفه منها. فهو يخضع للقوانين بصفته مواطنا ويسهر على تطبيقها بصفته مسؤولا وممثلا للدولة التي تجسد الإرادة العامة للشعب. وتكون المسؤولية أعظم حين يكون هذا المسؤول وزيرا أسندت إليه حقيبة العدل أو حقوق الإنسان أو الشغل.
ما زالت اللغة الأمازيغية في 2020 تعاني مع المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية (الإيركام) منذ 2003 بسبب فرض حرف نيو-تيفيناغ Neo-Tifinagh على اللغة الأمازيغية بطريقة سياسية لاأكاديمية خضعت لضغوطات من الإسلاميين الذين يخافون من تطور الأمازيغية بالحرف اللاتيني العالمي.
لا بد أنها الْفَوْرَةُ والْحُمَيَّا، فورة في المشاعر وحميا في الأحاسيس. لا بد أنك سمعت الأناسيَّ يتصاخبون بانتوائهم إلحاق أبنائهم بالمدرسة العمومية. فعلوا ذلك لما صادفوه من مشاكل والقطاع الخاص. أَمُحِقُّونَ هم في عزمهم؟ أليس سُخْفاً أن تبغي الزواج من فتاة، لأنها أعجبتك وهي لا تبادلك المشاعر ذاتها؟
سيرا على ما قام به كبار المفكرين والعلماء الذين تعاقبوا على مدينة فاس، العاصمة العلمية للمملكة، خلال المراحل الماضية، قام علماء الدين بدور كبير في الرفع من المستوى الفكري والثقافي وترسيخ قيم الأخلاق الدينية النبيلة وسط الحرفيين والعمال والتجار وجميع سكان المدينة والمناطق المجاورة لها، ولم يكن يقتصر دورهم على الإرشاد الديني في ما
"حقا إنني أعيش في زمن أسود..الكلمة الطيبة لا تجد من يسمعها..الجبهة الصافية تفضح الخيانة..والذي مازال يضحك لم يسمع بعد بالنبأ الرهيب..أي زمن هذا؟". - برتولت بريشت -