
يشكل العنف السياسي ظاهرة خطيرة في أوساط العديد من المجتمعات، سواء الديمقراطية أو غير الديمقراطية منها، مهددا أحيانا بتغييرات سياسية عنيفة تشعل حروبا دامية، كما حدث عند اغتيال ولي عهد النمسا فرانتس فرديناند مع زوجته في سراييفو قبيل نشوب الحرب العالمية الأولى.









