
ي الجزء الأوّل أصغينا إلى وقع الأغلال على معصم التاريخ؛ ورأينا كيف تُعيدُ الشرائحيّةُ والقبيلةُ تدويرَ التراتبيّات في لبوسٍ جديد، وكيف يُستدرجُ الحاضرُ إلى هوامش الماضي. غير أنّ هذه القراءة لا تُعيد سؤال «مَن يغلبُ مَن؟»، بل تطرح زاويةً مختلفة تمامًا: كيف نخرجُ من مثلّث التنافر إلى عقد التكامل؟









