
تُعبّر الجمعيات الموقّعة أدناه عن استنكارها الشديد لما وصلت إليه أوضاع تسيير ملفات الشباب ودعم الجمعيات، بعد سلسلة من القرارات والإجراءات التي نراها ـ من موقع الملاحظة الميدانية فقط ـ انحرافاً مؤسفاً عن أبسط مبادئ الجدية، التي كانت، رغم كل شوائب الماضي، حاضرة ولو بقدر معقول.









