أبرز الاغتيالات الدبلوماسية في الالفية الاخيرة

ثلاثاء, 12/20/2016 - 08:03

في 19 ديسمبر 2016، توفي السفير الروسي لدى أنقرة، أندريه كاربوف، متأثرا بجراحه، بعد تعرضه لإطلاق نار، أثناء افتتاح معرض للصور في العاصمة التركية.

في 27 مارس 2015، قتل 24 شخصا على الأقل، بينهم السفير السويسري في الصومال، في هجوم شنته جماعة "الشباب" الإسلامية المتشددة على فندق في العاصمة مقديشو.

في 11 سبتمبر/أيلول 2012، قتل كريستوفر ستيفن، سفير الولايات المتحدة في ليبيا، إلى جانب ثلاثة من موظفي القنصلية الأمريكية، جراء هجوم على البعثة الدبلوماسية الأمريكية في بنغازي. وجرى الاعتداء على القنصلية على يد مجهولين انطلقوا من مزرعة مجاورة، واستخدموا قاذفات القنابل، وذلك بعد ورود تقارير عن تصوير فيلم في أمريكا تحت عنوان "براءة المسلمين"، وُصف من قبل البعض بأنه يسيئ لرسول الإسلام.

ي 20 سبتمبر 2008، لقي سفير التشيك في باكستان، إيفو جدياريك، مصرعه جراء تفجير استهدف فندق "ماريوت" في إسلام آباد، وأعلنت جماعة "فدائيو الإسلام" مسؤوليتها عن الهجوم الذي راح ضحيته 53 شخصا، وأصيب 226 آخرون بجروح.

في 27 يوليو 2005، أُعلن عن إعدام رئيس البعثة الدبلوماسية الجزائرية، السفير علي بلعروسي، بعد اختطافه هو والملحق الدبلوماسي عز الدين بلقاضي، في بغداد، قبل إعدامه بـ6 أيام. وأعلنت جماعة "قاعدة الجهاد في العراق" المتصلة بتنظيم "القاعدة" الإرهابي مسؤوليتها عن الحادثة.

وفي 2 يوليو من العام نفسه، اختُطف سفير مصر في العراق إيهاب الشريف، بالقرب من منزله في بغداد. وتبنت اختطافه جماعة "قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين"، بزعامة مصعب الزرقاوي، التي أعلنت، في 7 يوليو، عن إعدام السفير، ولم يتم العثور على جثته.

في 28 مارس 2003، قتل في مدينة أبيدجان، عاصمة ساحل العاج الاقتصادية، السفير السعودي هناك، محمد أحمد رشيد.

المصدر: نوفوستي

فيديو: