أفادت مصادر إخبارية بأن أبرز ما ورد في قمة باريس للقوة المشتركة التي شارك فيها الرئيس محمد ولد عبد العزيز تمثل في النقاط التالية .
التزام المملكة العربية السعودية بدعم القوة المشتركة الإفريقية ب 100 مليون دولار.
. التزام الإمارات العربية المتحدة بدعم القوة المشتركة الإفريقية ب 30 مليون دولار.
. تحديد منتصف يناير 2018 موعدا لعقد اجتماع بباريس لوزراء دفاع بلدان مجموعة الساحل.
. الإعلان عن عقد مؤتمر للمانحين ببروكسيل في 23 فبراير 2018 للتعبئة المالية للقوة المشتركة الإفريقية.
. تحديد النصف الأول من عام 2018 لنشر القوة المشتركة الإفريقية.
. دعوة الرئيس الفرنسي إلى تكثيف الجهود سبيلا لمواجهة "الهجمات التي تنفذ بشكل يومي، والتهديد الذي يواجه بعض البلدان".
. تأكيد الرئيس المالي على أن "الحاجة ماسة إلى نشر القوة المشتركة".
. تعبير مفوض الاتحاد الإفريقي عن أمله في "إنجاز عمل ملموس على أرض الواقع".
. تعبير وزير الخارجية السعودي عن استعداده مع التحالف العسكري الاسلامي لتقديم الدعم اللوجستي والتدريب العسكري عند الضرورة.