كشفت دراسة حديثة أن بعض المتعافين من فيروس كورونا المستجد تشكلت لديهم أجسام مضادة تهاجم أجسامهم بدلا من مهاجمة الفيروس.

أكد فريق من العلماء الدنماركيين وجود صلة وثيقة بين نوع العمل البدني والإصابة بمرض الخرف.
ووفقا للدراسة التي نشرت في مجلة “ميديسون اند ساينس ان سبورتس” العلمية، يسبب العمل البدني الشاق تآكل الأعضاء الداخلية في الجسم، بما في ذلك الدماغ.

يعاني ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم من القلق والتوتر ونوبات الذعر، كما أن الأرقام في تزايد مضطرد كل عام، ورغم هذه الأرقام المرتفعة، إلا أن البحث عن علاجات لمشاكل القلق أمر لا يهتم به الناس كثيرا.

توصلت الأبحاث إلى أن الحالة الالتهابية التي يتسبب بها فيروس كورونا في الجسم يمكن أن تؤدي إلى تغير لون أصابع القدمين وتورمها، وفي بعض الحالات يمكن أن تستمر هذه الأعراض لعدة أشهر.
وقال العلماء إن الأشخاص المصابين بفيروس كورونا قد ينتهي بهم الأمر إلى تطوير أعراض جلدية تعرف باسم “أصابع كورونا”.

أكد علماء كلية طب إيكاهان في ماونت سيناي بنيويورك، على أن معظم المتعافين من "كوفيد-19" الخفيف والمعتدل، تتكون لديهم مناعة ضده تستمر على الأقل عدة أشهر.

سجلت الولايات المتحدة أكثر من 100 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال اليوم الماضي، متجاوزة بذلك الرقم القياسي 91 ألف حالة الذي شهدته في اليوم السابق، حسب إحصاء لوكالة "رويترز".

من المعروف أن معظم الحميات الغذائية التي تهدف إلى خسارة الوزن تعتمد بشكل رئيسي على التخفيف من كميات الطعام التي يتم تناولها، لكن هل يمكن التخلص من الوزن الزائد عبر تناول المزيد من الطعام؟

ربما جاءت الصور التي انتشرت مؤخرا لمرشح انتخابات الرئاسة الأمريكية، جو بايدن، أثناء جولاته الانتخابية، مرتديا قناعي وجه، لتلفت انتباه كثيرين وتفتح الباب أمام نقاشات وأحاديث طبية حول جدوى ذلك، وما إن كان لارتداء قناعين فوق بعضهما البعض أن يساهم فعليا في توفير حماية إضافية من خطر الإصابة بكورونا!

يصعب اكتشاف الإصابة بالاختلالات الهرمونية، خاصةً أن العلامات غالباً ما تكون ملتبسة، وعادة ما تُبدي تأثيرها معاً في وتيرة متناسقة يصعب معها تصنيف أحد الأعراض من الآخر وتعيين المشكلة التي ينبغي التعامل معها مباشرة.

قالت أخصائية التغذية في جامعة سانت بطرسبرغ الحكومية إلميرا إبراهيموفا، إن القرفة تساعد على تقليل خطر الإصابة بالسرطان وتقوية جهاز المناعة وتخفض نسبة السكر في الدم.