قوات القسام مستمرة في تنفيذ عمليات عسكرية ضد القوات الإسرائيلية (الجزيرة)
المعركة التي قضت فيها كتائب القسام على 10 جنود إسرائيليين في جحر الديك شرق المنطقة الوسطى (مواقع التواصل الاجتماعي)
الخبرة والصرامة والإنضباط المهني خصائص ومميزات أخص الله تعالي بها بعض عباده المؤمنون، من أمثال الجنرال والقائد الكبير الوطني ، محمد ولد حريطاني سليل المؤسسة العسكرية وإبن موريتانيا البار صاحب المشوار الطويل من الخبرة الميدانية في المجالين العسكري والأمني و الباع الواسع والفكر النير وطرح السديد ، وماتعينه على رأس قيادة الحرس الو
التي لا تتوقف لا يستطيع الفلسطينيون تجاوز انقساماتهم فمتى يمكنهم ذلك؟". هنا لم تلحظ هذه "الثغرة" بأنَّ من بين من تعنيهم، مقاومي غزة وشعبها وقيادة المقاومة فيها، الذين وحدّوا صفوفهم، في الأقل.
مرّة أخرى مع الأسير الفلسطيني المهندس عبدالله البرغوثي صاحب أطولِ الأحكامِ بالمؤبّد في تاريخ الاحتلال الإسرائيلي: (67 مؤبدًا، وخمسة آلاف ومائتي عام)، قضى منها حتى الآن العشرين عامًا الأولى في حبس انفرادي.
حظي الكيان الصهيونيّ بدعم أميركي غير مسبوق بعد هزيمته النكراء في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، واستمرّ هذا الدعم حتى الآن من خلال التأكيد على رفض وقف إطلاق النار والحق المزعوم للكيان في الدفاع عن نفسه!
تطل علينا ذكرى ترشح فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني للا ستحقاقات الرئاسية للعام 2019م و ذلك بعد أقل من شهرين من الآن. وهي مناسبة و فرصة سانحة لمختلف أطياف شعبنا للتأمل في حجم التحديات التي كانت قائمة وقتها وتقييم حصيلة الإنجازات التي تحققت خلال المأمورية الأولى للرئيس التي أشرفت على النهاية .
مقارنة بغيره من المواقف الأوروبية، يظل الموقف الألماني تجاه الحرب في غزة هو الأكثر انحيازا إلى إسرائيل والأكثر جورا على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
حوّلت الحرب الجارية في السودان والمفتوحة على كافة الاحتمالات، وهي تدخل شهرها العاشر، البلاد إلى خريطة تطبيقية لنماذج الحروب ونتائجها الكارثية وتداخلاتها الإقليمية والدولية.
عندما انتشرَ مقطع فيديو لاقتحام مسلّحين أستوديو بثّ مباشر في تلفزيون رسمي في الإكوادور منذ أسبوعَين – وأشهروا أسلحتَهم أمام كاميرات التصوير في نشرة الثانية ظهرًا – وقف الإكوادوريّون على حقيقة انهيار الدّولة، وعاشت البلاد حالةً من الصدمة والجزع، دفعت أهلها إلى مغادرة أماكن الدراسة والعمل، والتوجه نحو منازلِهم؛ احتماءً بها.