نشرت صحيفة معارضة سودانية مقالاً طويلاً، آثرتْه بإبرازٍ خاص، يدعو كاتبه إلى فرض الوصاية على بلدنا، السودان، واعداً “من عنده” بأن ذلك من شأنه أن يحقق السلام والتنمية والديمقراطية وينقذ البلاد.
ظهرت الحركة الرافِضة للتحرّش في موريتانيا في سياق واضِح. عالميا كانت الحركة النسويّة الرافِضة للاستغلال الذكوري للسلطة من خلال إدراجه الجنس في المقايضات والعلاوات قد بلغت مداها وتحوّلت إلى حركة عالمية عشية إسقاط هارفي واينستين في الصّف الماضي. وبقدر ما كانت حركة "#me_too" عالميّة فإنّها كانت محليّة كذلك في مواضيعها.
ثمانية عشر شهيداً في يوم واحد .. ثمانية عشر حياة كان لكلٍّ منها أحلام وقصص اندثرت تحت التراب .. ثمانية عشر شاباً انتقلوا إلى حيث السلام فلا خوف ولا انقسام ولا كلمة تعلو فوق كلمة الحق ولا بيع للوهم .. ثمانية عشر أم ثكلى وأب مكلوم سيقضون المتبقي من حياتهم يتذكرون أبناء كانوا ..
في موريتانيا التي تشهد حركة هجرة كبيرة من بعض الدول القريبة و البعيدة، وذلك لان موريتانيا في حدود مفتوحة مع أوروبا و بعض الدول المهمة التي تشكل جذبا كبيرا للمهاجرين .