يردد العديد من مدرسي اللغات والاباء والتلاميذ، أن تدريس اللغة العربية بات تقليديا جدا. ودليلهم على ذلك أنه يرتكز أساسا على الوثيقة الكتابية، والنصوص بصفة خاصة، ويتم إهمال أنماط أخرى من أنواع الوثائق التي تعتمد في تدريس اللُّغات الحيَّة كاللغتين الإنجليزية والفرنسية على سبيل المثال.